ندد مجلس الأمن الدولي الخميس بـ"الهجوم" الذي شنته قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر في غرب السودان، ما استدعى تحذيرات من احتمال وقوع عمليات قتل جماعي
اتهمت الحكومة السودانية قوات الدعم السريع بارتكاب فظائع بحق المدنيين خلال استيلائها على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور. وقال مسؤولون في الحكومة السودانية، في مؤتمر
رفضت الحكومة السودانية المدعومة من الجيش أمس السبت مقترح هدنة قدمته أول أمس الجمعة الولايات المتحدة والسعودية والإمارات ومصر، رافضة استبعادها من عملية الانتقال السياسي المستقبلية
لا يزال المشهد السوداني معقداً في ظل فشل أيّ من طرفي الصراع في حسْمه لصالحه وفرض سيطرته على ثالث أكبر بلد أفريقي. وتتجه الأنظار حالياً إلى
وافق رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، على مقترحات قدمها المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان، توم بيرييلو، بشأن الأزمة السودانية، خلال لقاء
قد يكون الهدف المباشر أو المعلن من استئناف العلاقات الدبلوماسية الإيرانية - السودانية هو إنهاء القطيعة السياسية والدبلوماسية التي حصلت بين البلدين قبل ثمانية أعوام، وبمبادرة
تهدف تحركات مصرية جديدة في الشأن السوداني، لترتيب لقاء يجمع قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، بقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو الشهير بـ"حميدتي"، وفق
أكدت وزارة الخارجية السودانية، أن توقيع قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو "حميدتي" اتفاقا مع مجموعة سياسية مؤيدة له قد يمهد لتقسيم البلاد. وبحسب وكالة
رفض قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان اتفاقا تم توقيعه بين قوات الدعم السريع شبه العسكرية وجماعات سياسية، وتعهد بمواصلة الحرب المستمرة منذ 9 أشهر، وذلك
أعلنت وزارة الخارجية السعوديةاستئناف محادثات السلام السودانية اليوم الخميس في مدينة جدة بين ممثلين عن الجيش، وقوات الدعم السريع. وقالت الوزارة في بيان "استأنف طرفا النزاع
دفع الحكومة الانتقالية المحلولة في السودان في أكتوبر 2021 بمذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش، احتجاجا على مشاركة القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح
طرحت الحكومة السودانية مبادرة سياسية من عدة نقاط لوقف القتال وإنهاء الأزمة الراهنة في البلاد. جاء ذلك في كلمة لنائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار