لم يختفِ الرئيس السوري بشار الأسد وحده بعد إسقاط نظامه في سوريا، بل انضم إليه رجالات أمن
صباح الأربعاء 27 نوفمبر تشرين الثاني ، حينما كانت جميع الأنظار متجهة إلى لبنان وإسرائيل بانتظار دخول اتفاق
أكد التلفزيون الإيراني، الأحد، اقتحام السفارة الإيرانية في دمشق، وذلك عقب إعلان فصائل المعارضة المسلحة سيطرتها على العاصمة السورية
وجه قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، الملقب بالجولاني، الأحد، نداء قال فيه إن الاقتراب من
بينما لا يزال موقع الرئيس السوري بشار الأسد غير معروف، تحدثت تكهنات عن وجهته الجديدة بعد مغادرته سوريا
كثيرة هي المحطات الرئيسية الكبرى في حياة الرئيس السوري بشار الأسد، لكن ربما كان لحادث مروري، وقع على
التقدم الكبير الذي حققته الفصائل المسلحة في حماة وصولا إلى حمص السورية يضع الشكل العام للنظام السوري
كشف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن الفصائل المسلحة تمكنت من الوصول إلى
أصدرت الرئاسة السورية بيانا، يوم السبت، نفت فيه ما تردد حول مغادرة الرئيس بشار الأسد، أو زيارات
اتفقت روسيا وإيران وتركيا على دعوة الحكومة السورية إلى إجراء حوار سياسي مع "المعارضة المشروعة". وقال وزير الخارجية