استهدفت سلسلة غارات متزامنة ضاحية بيروت الجنوبية، الثلاثاء، بشكل غير مسبوق، بعد وقت قصير من إنذارات وجهها جيش الاحتلال الإسرائيلي لإخلاء عشرين مبنى في المنطقة التي
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي صورا لجنوده تُظهر ما قال إنه وصول قواته إلى نهر الليطاني جنوبي لبنان، وهو الحد الذي يجب أن يعود حزب الله إلى
من المقرر أن تتخذ إسرائيل، مساء الثلاثاء، قراراُ بشأن وقف إطلاق النار في لبنان، بينما قالت الولايات المتحدة إن الاتفاق بات "قريباً". ويأتي ذلك، وسط تكثيف
حذر إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي اليميني المتطرف في حكومة رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، الإثنين، من أن إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل
أعلنت وزارة الداخلية الإماراتية هوية الأفراد الثلاثة الذين أقدموا على قتل الحاخام الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية المولدوفية، تسفي كوغان، وأشارت إلى أنها بدأت بإجراءات التحقيقات الأولية
كثفت إسرائيل وحزب الله، الأحد، الهجمات المتبادلة، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار نهائي بينهما. وأطلق حزب الله، الأحد، أكثر
قالت هيئة البث الإسرائيلية، الأحد، إن الاتفاق مع لبنان "تم"، بينما يدرس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كيفية إعلانه. ونقلت الهيئة عن مصدر أمني إسرائيلي بارز، قوله
أعلنت حركة حماس، السبت، مقتل أسيرة إسرائيلية في غزة، بمنطقة تعرضت لقصف للعدوان الإسرائيلي على شمالي القطاع. وقال أبو عبيدة الناطق باسم الجناح العسكري لحماس: "بعد
استشهد 11 شخصا وأصيب 23 في غارة إسرائيلية استهدفت مبنى سكنيا في منطقة البسطة بوسط بيروت وفق وسائل إعلام ومصادر طبية لبنانية صباح اليوم السبت مع
كشفت مصادر إسرائيلية أن المستهدف في الغارة الإسرائيلية العنيفة على مبنى في منطقة البسطة وسط بيروت هو رئيس قسم العمليات في حزب الله محمد حيدر. ولم
أفاد الدفاع المدني في غزة، صباح اليوم السبت، باستشهاد 19 شخصا، بينهم أطفال، في غارات ليلية إسرائيلية وقصف مدفعي عنيف على مناطق مختلفة في القطاع الفلسطيني.
تسببت عريضة قدمتها مجموعة من المنظمات غير الحكومية للمحكمة العليا بإسرائيل مطالبة فيها بإصدار أمر إقالة لوزير الأمن الوطني المنتمي لليمين المتطرف إيتمار بن غفير في