في ظل أوضاع إنسانية "كارثية" في قطاع غزة، تجري الولايات المتحدة "جهودا مكثفة" من أجل التوصل لوقف إطلاق النار في القطاع، بينما "تتمسك" إسرائيل وحركة حماس
اعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الدولية اليوم الاثنين أن الضربات الجوية الإسرائيلية على ميناء الحديدة اليمني مساء 20 يوليو/تموز 2024، تشكل جريمة حرب محتملة. وقالت في
عادت عجلة التقارب بين الجيش السوداني وبين روسيا إلى الدوران بوتيرة أسرع، إذ يجري وفد من البنك المركزي الروسي مباحثات مع مسؤولين في بورتسودان، بينما ذكرت
أسفرت غارات لطيران الاحتلال الإسرائيلي على غزة عن استشهاد 28 شخصا، الأحد، بما في ذلك 5 توائم صغار. حسب مسؤولين صحين محليين. وشمل القصف الإسرائيلي غارة
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الغرب مجدداً إلى توفير أسلحة بعيدة المدى بشكل عاجل، بعد تقدم قواته في منطقة كورسك الروسية. وقال زيلينسكي، في رسالته المصورة
من المقرر أن يصل وفد إسرائيلي إلى العاصمة المصرية القاهرة، اليوم الأحد، لعقد لقاءات بهدف إيجاد "أرضية مشتركة" حول بعض القضايا قبل استئناف جولة المفاوضات الأربعاء
بينما تكثف دول الوساطة مبادراتها، سعيا لضمان الوصول إلى وقف لإطلاق النار في غزة، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية كواليس المفاوضات وبعض تفاصيل المقترح الأميركي على الطاولة.
"هل اقتربت إسرائيل من تحقيق هدفها بالقضاء على حماس؟ أم أن الحركة تعيد بناء نفسها من جديد؟"، سؤالان صاحبا إعلان الجيش الإسرائيلي عن حصيلة قتلى الحركة
تسبب سيول الأمطار بانهيار جسر في مديرية بيت الفقيه بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقال مصدر محلي، إن الجسر الذي يربط بين محافظة الحديدة ومديرية بيت
قالت وزارة الخارجية الروسية، الجمعة، إن أوكرانيا استخدمت لأول مرة صواريخ غربية، من المحتمل أنها صواريخ "هيمارس" (HIMARS) أمريكية الصنع، لتدمير جسر فوق نهر سيم
قتل 10 أشخاص على الأقل، بينهم أطفال، بغارة إسرائيلية على النبطية في جنوب لبنان، السبت. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن الغارة الإسرائيلية تسببت بسقوط 10 قتلى
ينظر إلى المحادثات في قطر الهادفة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة على أنها فرصة لتقليل خطر اندلاع حرب أوسع نطاقا، خاصة في ظل توقع رد