تعيش سوريا اليوم منعطفا سياسيا غير مسبوق مع إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد بعد فترة حكم استمرت حوالي الربع قرن. لا يمكن لأحد أمام مشهد
مع وصول قوات المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق وإعلانها سقوط حكم الأسد، زاد الحديث عن الرجل الملتحي الذي قاد هذا الهجوم الذي بدأ من إدلب الأسبوع
لم يختفِ الرئيس السوري بشار الأسد وحده بعد إسقاط نظامه في سوريا، بل انضم إليه رجالات أمن وعسكريين كبار، طالما ارتبطت أسماؤهم بجرائم حرب وضد
كيرستن كنيب | صفية مهدي تحت وعود كاذبة، وبسبب ظروف اقتصادية سيئة في اليمن، نقلت تقارير صحفية غربية أن مئات الشباب اليمنيين استدرجوا إلى روسيا،
صباح الأربعاء 27 نوفمبر تشرين الثاني ، حينما كانت جميع الأنظار متجهة إلى لبنان وإسرائيل بانتظار دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، في تلك الساعات،
بينما لا يزال موقع الرئيس السوري بشار الأسد غير معروف، تحدثت تكهنات عن وجهته الجديدة بعد مغادرته سوريا في وقت مبكر من صباح الأحد. وأظهرت بيانات
تساءل الناشط مجدي عقبة ما إذا كانت سلطة صنعاء ستستفيد مما يحدث في سوريا وتبدأ بمراجعة سلوكها تجاه الشعب، مؤكدا أن على من سماها
التقدم الكبير الذي حققته الفصائل المسلحة في حماة وصولا إلى حمص السورية يضع الشكل العام للنظام السوري على المحك، ومما يزيد من هذه الحالة الصعبة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، عن "تحركات إضافية" قرب الحدود السورية، بالتزامن مع المعارك الدائرة بين الفصائل المسلحة والقوات الحكومية السورية. وذكر الجيش أنه ينشر قوات
لفت زعيم تحالف فصائل المعارضة السورية المسلحة، أبو محمد الجولاني، الأنظار خلال الأيام الماضية بعد أن نجحت مظلة "إدارة العمليات العسكرية" التي تنضوي تحتها فصائل مسلحة
سلط تجدد القتال في سوريا الضوء على دور القوات الأجنبية في البلاد، حيث تنشر تركيا وإيران وروسيا والولايات المتحدة قوات هناك منذ عام 2011، في حين
خاص | النقار صوّت برلمان صنعاء على مشروع قانون الآلية المؤقتة لدعم فاتورة المرتبات وحل مشكلة صغار المودعين، في وقت قياسي لم يتجاوز اليومين،